تشارك أليكساندرا تجربتها والتشخيص المغير لحياتها الذي سمح لها بالإنجاب وأن تحظى بحمل آمن في سدرة للطب.
"تعد الخصوبة والحمل والأمومة تجارب حساسة تمرين بها كامرأة أو كزوج. لقد شعرت أنا وزوجي بكوننا محظوظين للغاية لتلقي الدعم خلال هذه الرحلة مع هذا الفريق الرائع في سدرة للطب. كانت كل خدمة أو مقابلة سريرية في المستشفى يقدمها أشخاص لديهم خبرة في مجالهم ورحيمون في رعايتهم. لقد كان هناك فريقًا من الأشخاص الذين اهتموا بحالتنا وناقشوها بما في ذلك الحالة الصحية لي ولطفلنا، مما جعل هذه التجربة فريدة للغاية بالنسبة لنا.
بدأت استشارتنا الأولية في عيادة طب الإنجاب مع الدكتور سانجاي برابو. لقد دعمنا كزوجين خلال هذه العملية الدقيقة. نعتز حقًا بعلاقتنا معه. ولقد كان من الرائع حقًا قدرتي على الحمل بعد عملية نقل الجنين الأولى. يا له من فريق رائع عندهم. لقد عرفنا من قلوبنا أننا اتخذنا القرار الصحيح باختيارنا سدرة للطب، وهو ما تيقنا منه مع تقدم حملي، تحت رعاية الدكتور أشوك كومار والأستاذ كريم كلاش.
أثناء خضوعي لفحوصات الأمومة والأجنة، اكتشف الأستاذ كلاش إصابتي بالأوعية المتقدمة، وهي إحدى المضاعفات الخطيرة والنادرة المتعلقة بالحمل. وبدون تدخله ورعايته وتوجيهه، كان الأمر سيختلف تمامًا؛ لا أكاد أستطيع وصف مشاعري عند التفكير بشأن ما كان يمكن أن يحدث إذا لم يتم اكتشاف ذلك. والمطمئن في الأمر هو رؤية كيفية تعاون فريق طب الأمومة والأجنة مع الدكتور أشوك للتأكد من حصولي على ولادة آمنة في الأسبوع الـ٣٥ من حملي. لقد سلط هذا الأمر الضوء حقًا على مدى تمكُّن وخبرة الفريق، ليس فقط في تشخيص الحالة ولكن في تقديم الرعاية المتخصصة لها.
كسب كل قسم ثقتنا، سواء كان ذلك عن طريق التكنولوجيا المستخدمة أو الكلمات المريحة التي قدموها. إن التفاصيل الصغيرة أحيانًا، مثل: شيء بسيط مثل استخدام الجل المسخن للفحص بالموجات فوق الصوتية، هي التي تحسن التجربة. ونظرًا لكوننا من أوروبا، فنحن نقدر أيضًا النهج الذي يغلب عليه الطابع الغربي في أمور مثل خطة الولادة.
فعندما تجمع بين أفضل الأطباء في المجال وأحدث التقنيات والعناية الشخصية والمرافق الحديثة الترحيبية، فإن سدرة للطب قد قدم حقًا أفضل تجربة ممكنة خلال رحلة رعايتنا".